حصن الكافر

حصن الكافر (البياني) في مديرية المسيلة: enter image description here

يعتبر حصن الكافر (البياني) من أهم المواقع الأثرية بمديرية المسيلة وأقدمها وبُني على موقع أستراتيجي هام إذ يوجد على قمة جبل يطل على ثغر ومصب وادي المسيلة وأيضاً يطل على مناطق العيص والمناطق المحاديه لها من الجهتين الغربيه والشرقيه .

سبب التسمية : بحسب ماقالوا لنا أهالي المسيلة إن الحصن بناه رجل كافر يقال له البياني .

مكوناته : يتكون حصن الكافر من عدد 8 غرف بالإضافة إلى 2 أبراج للمراقبة من الجهتين الشرقية والغربية .

أهمية الحصن العسكرية قديماً : • حمايه القوافل المحملة بالتمور والمنتجات الزراعية والبضائع التي تسلك الطريق الرابط بين الأسواق القديمه التي تنتشر في مُدن الساحل واسواق وادي حضرموت الداخل مروراً بوادي المسيله وحمايتها . • يستخدم لتأمين وحماية الخط التجاري الرابط بين مملكة حيرج(سيحوت حالياً) والشحر قديماً. • اسخدم كحماية لمملكة حيرج من الجهة الغربية خصوصاً أوقات المساء وعندما يستشعروا حراسة الحصن بقدوم الخطر كانوا يوقدون نار عظيمه بجانب الحصن ليحذروا ساكنين المناطق وحيرج من قدوم الخطر إليهم وتفاديه . وفي الختام نرجوا من السلطه المحليه بالمحافظة ومكتب هيئة الأثار والمتاحف م/المهرة والجهات المختصّه بأعادة ترميم الحصن بكونه من الحصون القديمه والأثريه في المديرية خصوصاً بعد تعرضه لأضرار بالغه في الجهة الشرقية أثر أمطار أعصار (لبان) . يعتبر حصن الكافر (البياني) من أهم المواقع الأثرية بمديرية المسيلة وأقدمها وبُني على موقع أستراتيجي هام إذ يوجد على قمة جبل يطل على ثغر ومصب وادي المسيلة وأيضاً يطل على مناطق العيص والمناطق المحاديه لها من الجهتين الغربيه والشرقيه .

سبب التسمية : بحسب ماقالوا لنا أهالي المسيلة إن الحصن بناه رجل كافر يقال له البياني .

مكوناته : يتكون حصن الكافر من عدد 8 غرف بالإضافة إلى 2 أبراج للمراقبة من الجهتين الشرقية والغربية .

أهمية الحصن العسكرية قديماً : • حمايه القوافل المحملة بالتمور والمنتجات الزراعية والبضائع التي تسلك الطريق الرابط بين الأسواق القديمه التي تنتشر في مُدن الساحل واسواق وادي حضرموت الداخل مروراً بوادي المسيله وحمايتها . • يستخدم لتأمين وحماية الخط التجاري الرابط بين مملكة حيرج(سيحوت حالياً) والشحر قديماً. • اسخدم كحماية لمملكة حيرج من الجهة الغربية خصوصاً أوقات المساء وعندما يستشعروا حراسة الحصن بقدوم الخطر كانوا يوقدون نار عظيمه بجانب الحصن ليحذروا ساكنين المناطق وحيرج من قدوم الخطر إليهم وتفاديه . وفي الختام نرجوا من السلطه المحليه بالمحافظة ومكتب هيئة الأثار والمتاحف م/المهرة والجهات المختصّه بأعادة ترميم الحصن بكونه من الحصون القديمه والأثريه في المديرية خصوصاً بعد تعرضه لأضرار بالغه في الجهة الشرقية أثر أمطار أعصار (لبان) .