غادرت وزيرة الثقافة السابقة في الجزائر خليدة تومي، المحكومة 6 سنوات سجنا، سجن القليعة بعد أن استفادت من "الإفراج المشروط". وكانت الغرفة الجزائية الأولى لدى مجلس قضاء الجزائر العاصمة أدانت الوزيرة السابقة بتهم فساد، وإساءة استغلال الوظيفة، ومنح امتيازات غير مستحقة واختلاس أموال عمومية.
وفرض القضاء الجزائري عقوبات بالحبس النافذ في حق تومي، ومن معها من إطارات القطاع، وأدينت بعقوبة 4 سنوات حبسا نافذا، إضافة إلى الغرامة.